الاثنين، يوليو 09، 2012

لم اكن تلك !



لم أكن كهذه وتلك بل مغايره تماما لهن ، لا أدري من جعلني بهذه الصوره التي لم أتمنى يومآ أن أصل لها !لعلك آنتِ من آنتشلني منها أو بالأحرى أظهرها بت متزعزه كا احرف في كتاب قديم جرى عليه الزمن وله تسعة وتسعون عامآ دفن في انقاض الماضي الجميل الذي بات ذكرى تعصر قلبي كل يوم !آود قراءة نفسي با أبسط صورة با احرف مريحه نقية بيضاء لكني آجد ملامحي تميل وتزمجر من داخلها وترفض الظهور إلا بهدوء ،لعل الزمن آجرى زخرفته العجيبه على ماكان مني ! ثم تنحى بغطرسه وذهب عني !
تلك هي لحظات اليأس ، خشيت من كتابتها في أوقات كثيره لكن لابد مننها ان تكتب 
شعور محبط ان تريد ولاتستطيع ان تآخذ أو حتى تعطي ، وخزآات تؤلمني لحظة آحتياجي أريد ولكن ! مشاعر مبعثره لم يحين موعد ترتيبها على مايبدو لي ! مسلوبه منها أوقات الفرح ....لم يعد هناك شيءً يستدعي السرور على الأرجح لم تكن نظرة الشؤوم قريبه بل هي بعيدة على مد النظر في آرضآ خالية ، محاطة بِ لحظات مبهمة لم نجد لها تفسير ، 
وصفوني بكلمآت عده وكثيره ! لكن لم آجدني اشبه شيء منها ربما نظرة كل منا تختلف عن الآخر !لكن الأشخاص جميعهم سوآسية قد يبدوآ لك في آوول الأمر إنہھ ملك مُنزل من نور ، 
جميعهم وبلحظات البداية يكونون لنا بلسم يضفي الرآحة على فهوة المستقبل و الحياة بآكملها قد تنعلق بِ أمور كثيره لكن نتخطاها ونعود بسرور ، لكني لم آجد هذا آلسرور بعد !جميعهم متشابهون وجميع القصص تتكرر لنا بنفس الأسلوب
إذن هي وتيرة الحياة من تجبرنا على ذلك  '''(

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق