الأربعاء، يونيو 30، 2010

اليوم الثامن عشر من شهر رجب سيبقى خالدآ في ذاكرتي ماحييت ......



بدأت في مدرستي

تلك واليوم اختمها كفاح وتهاون وكل مايكون عليه المرء مر بي وانا


انا ,,, قد طرئت على حياتي كثيرآ من التغيرات اصبحت اكثر نضجآ من ذي قبل


اصبحت اكثر ثقلآ من قبل وهو امر لا يعجبني آريد آن ( آفلها وانبسط )


ولكن الطبع يغلب التطبع ...!
مرت علي بها اياام حزن رهيبه احسست بالوحده في اياام كثيره


واعظمها في ايام ( مجلس الامهات ) كما يقال كنت اكره ذلك اليوم ولكن


لا اوضح ذلك ,, كانت تأتيني بطاقة الدعوه على مقعدي قبل آن انظر لها


امزرها بيدي واخرج مابي نفسي على تلك الورقه المسكينه لعله اعتراف لم يسبق طرحه


إلا في ثناياء هذه المدونه التي ربما تكون اخرجت الدفين ,,


لعل الكثير يجهلني ويجهل كثيرآ من تصرفاتي وانفعالتي ولكن جسد و روح وعبارات ونقاشات


خرجت منه نقاشات وابداعات والكثييييييير الكثييييير ولكن محاط بـ ( طفله ) تهوى ان تمرح


وتضحك وتعيد الابتسامه التي سلبت منها في سنتين مضت ترييييد ان تعيد مامضى لها من


عنجهيه وغرور ودلال تفعل مايحلولها ولا تبالي , قد اكون في شهر4الماضي اكون اتممت سنة


كامله لدخولي بيت ابي ولاستقرار فيه ........! ولكن سأقف مع نفسي برهه


واتذكر هذا اليـــــــوم ..,


سيسجل هذا التاريخ خالدآ في تاريخ حياتي !

آستقلال سعاادة لا كتب ولا دفاتر ولا مريول ولا اقلام ولا طابور صباحي ولا مخالفات

يوم تحس فيه بتحرر تحس انك اصبحت غير مقيد ! ولكن الفراق قد يعكر هذه الفرحه ولكن

اجمل مايكون ان تنظر لنفسك نظرة عزه وعزم واصرار على مستقبل اماام ناظرك ।!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق