الأحد، أغسطس 15، 2010

صباحية غامضه ,,

آنآ لست كآتبه ولانآقده ولاشآعره ولكن
آنآ لي طبع واسلوب وميول ميزتني عن غيري
لي اجواء مختلفه , لي صفحاتي التي الجىء اليهاا
كلماا ضاقت بي الدنياا يكون المكان والملجىء المقصود هي
تحتضني بدفء احس بحنانهاا علي تسمع شكواي
اضم ذلك القلم فتهطل احبااره على تلك الورقاات
لتخرج الدفين لدي كتوماان لايفشون سري وحزني وهمي
هكذاا طبااعي ربماا اميل إلى جو الكتابة كلماا ضاقت علي الدنياا بما رحبت
اجد القلم ينادي كل يوم ولاكن لا استطيع ان البي النداء فا نفسي تمر برتيااح ولا داعي للكتاابه
ولكن تمر بي اوقاات اذهب مسرعه له لهذا القلم واخر بين احضن الصفحات لاشكي ضيق الدنياا علي ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق