- رهبه قوويه وقلق على اشراقة صبااح السبت ..!
- ذهابي مع النقل بمفردي وليست بجواري ..!
- تنوره قصيره نوعآ ما ..!
- تعديل جدول الموآد وغصاات الذكريات تسابقني ..!
بصصمت قمت صبيحة ذلك اليوم لم استعد كا عادتي بل قمت بتجهيز ملابسي بنفس السساعه اسدلت شعري بملل وظعت مايخفي اثار الالم والبهتان على ملامحي لبستها "عدسسآت رمآديه "كما قالوآ لي ! ملل رهييب وفي طيااته خوووف آمر من العلقم على اللسان يصاحبه رهببه وخووف اخرجتها تنوره جديده قصيره نوعآ ما تبشه ماكانت ترتديه ! لبستها احس بنشوة وفرح لا ادري أهل هو من اجل انها مشابه لماترتديه هي ام ماذا !
خرجت على عجل آحس ان الجوع انهش قواي وآلمني حد النهايه ولكن لم اسستطع آن اتذوق القليل منه والسبب خوفي وقلقي .. كاعادتي انتظر امام البااب الشهم المغوار " صاحب النقل " لعله في هذا اليوم يآتي بسسرعه فقد مللت الانتظار واريد رؤية اول يوم بمفردي كييف يكون اول يوم اقضيه بدونهم .. بعد اربعه اشهر كامله بصحبتي ! ولكن خااب ضني فقد انتظرت نصف ساعه كامله وعلى ذلك كله اقف بحييييره لا اعرف كييف هو يومهم ولا ادري هل هم بنشراح ام لا اصااارع الام عديييييده وحدي آلم وحده قاااتل احس فيها بالضعف كاملآ فقط هاادئه صاامته لا اريد محادثة احد اريد ان اذهب من اجل شيء واحد اتحدث مع " روآن " لكي تجلب مايطمئن قلبي فقط وارى هل بآمكآني ان اسسير في يومي بشكل يجعلني مرتااحه , سسمعت صوته آلم يعتصر قلبي خرجت لو اقول اني اسسحب خلفي انووع الخيبه فقد قصرت بالتعبير ولكني اسسحب خلفي انواع اليآس ركبت بصصمت احبس الدموع في محاجرهاا لا اريد تذكر اي شيء ماتذكرته في لحظتي تلك هو اول يوم دراسي لي في الكليه فقد ذهبت ويصاحبني نوع من الخوف ولكن ليس ك لحظتي هذه ولكن اقف عند باب الكليه اجرري واخنقها عباارت ليس عبره واحده مللت هذه الحياه اريد ان اعيش برااحه ليوم واحد فقط , اخذت امشي مع اول الممر اوقفتني احدى منسوبات الامن فقالت " تنورتك قصيره " لعل احد بموقفي يعتذر او حتى يقول لن تتكرر ولكن انا احسست بفرحه عاارمه لاني تذكرت معاناتها في السابق والان الامر اصببح يربطنا ببعض وهو " تنانيرنا !! " احسست بنشوه وفرح كبير ولكن اقسم لكم اني اتخيلهآ خلفي واماامي لا انكر اني " حسست مكياجي بسبب دموعي "ذهبت لذلك االمكان الذي تعودت في الماااضي القريب جدآ ان نقف سويآ هناك ونستعد لبداية يوم دراسي , " يعتصر قلبي الم لو كان بآمكاني ان اعود للخلف واعيش يوم واححد فقط بكل تفاصيله معهم " ولكن لم يكن بيدي شيء اياام ورحلت وبقييت بمفردي .. لملمت ماتبقى من مشاعر الخيبه وذهبت لتلك " الطآوله " التي عشقت الحظات الجميله عليها وعشقت حتى لحظات الالم تلك , بدا يومي بستقبال " البنات" وكان مايطربني هو تذكرهم في كل اللحظه حتى ولو كان الموضوع " عزوف مضيقه صدري " فقط اريد ان اجعل ذكراهم مرافق لي في كل لحظه احبببطت ودعيت الامبالاة بقووه ولكن اترااجع بضعف ثم اقوم واكمل مسيري لخبطة مشاعري , جعلت يومي كله مابين هم الجدول وترتيب محاظراتي , وقفت اتآمل هذا الجدول فعاادت الذكريات من جديد وعااد ذلك الحنيين فا جدولهم في النصف الاول من العام الجامعي الاول من رتببه هو انا والان اقف بمفردي ادخلني وقوفي بهم اريييد ان التقط انفااسي ولا استطيع يعتصرر قلبي الالم مضيت في دربي واكملت ماتبقى من امور المواد وترتيبها وجعلت المتبقى في الغد اريد الخروج من هذا المكان بسسرعه ! على نار قضيتها بالحدييت الذي اريد فيه ان اغفل عن التفكير فحسب , عدت لمنزلي بمفردي ! هدوء ظاهر وضجيج داخل اتيت مسرعه رفعت " جوالي " لعلي ارى منهم ولو كلمه عتااب فقد تعببت ولا استطيع العيش بمفردي في المنزل والكليه اردتها تكون سوداء وتكون لي وحدي ولكن كانت غير توقعاتي اردت النوم بعد عذاااب واررق صاحبني في نومي في اخر الامر ولكن اقوول لعل تلك الامور تيسسرت بعد صبر طوويل دآم اسبوع كآمل لا اعلم كييف الهمت تلك القوه على الصبر على الحديث معهم ولكن كانت اخبارهم تصلني على ادق التفاصيل , حمممدآ لك يارب ان وهبتني تلك السسعآده معهم ولكن ايقن ان فقدي لهم لخييره من رب الاربااب فالعل مستقبلهاا هناااك افضل من البقاااء معي اتممتها ليلتي تلك بنشرااح لان المياااه عادت إلى مجاريها فآ اول الامر هو ..
جووجوووووو
اشتقتتتتتتتتت لك ......!
آحبهم و الرب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق